مراسيم وأحكام التجنيس بالنسبة للجزائريين المولودين بفرنسا أووثائق هويتهم صادرة بفرنسا قبل 1962
من حالات التي يتصادف معها الباحث عن مراسيم التجنيس هي حالات الاشخاص ذو الاصول الجزائرية المولودين داخل التراب الفرنسي مما يجعل بعض الباحثين يسلك المسار الخاطي في عمليات البحث وبالتالي جعل عملبات البحث متعبة و غير مجدية اصل
ا تحديد المسلك الغيرالصحيح للبحث ناتج طبعا عن جهل كلي للقوانين الخاصة بتنظيم سجلات الحالة المدنية المتعلقة بهذه الفئة من المواطنين فما هو ياترى التفسير الصحيح لمثل هاته الحالات الذي سيحدد المسار الفعال لعمليات البحث عن دلائل التجيس هذا ستجد شرحه مفصلا في الفيديو اذناه
إضغط في الأسفل لمشاهدة الفيديو
للدخول إلى الموقع ضغط على الرابط في الأسفل
https://francearchives.gouv.fr/fr/annuaire/departements?dpt=01
A la veille de l’indépendance de l’Algérie, tous les Algériens « sujets français » disposaient tous de la nationalité française. Néanmoins, leur statut juridique était différent de celui des « citoyens français » qui étaient soumis au droit commun.
ملاحظة
اثناء الفترة الاستعمارية كان قانون الحالة المدنية يقسم الجزائريين الى قسمين
سجل الحالة المدنية التابع للقانون المشترك
سجل الحالة المدنية التابع للقانون التابع للقانون المحلي
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire